ومن الضوابط التي وضعها العلماء للمترجم نقل كلام الله إلى غير الحق، فقد تم وضع بعض الضوابط التي ستكون محددة بحيث يكون التفسير صحيحًا، ولا يدخل في التحريف والتفسير الخاطئ، ولا سيما. في كلام القرآن والسنة، ومن هذه الضوابط أن المترجم على دراية بمعرفة واسعة وشاملة حتى يتمكن من تفسير أي موضوع يصادفه بناءً على العلم الصحيح، فهو على دراية بالعديد من المعاني والمفردات في بالإضافة إلى القواعد النحوية بحيث يتم فهمها بالطريقة الصحيحة ليشير إليها المترجم.

من بين الضوابط التي وضعها العلماء للمترجم هو عدم صحة كلمة الله، سواء كانت صحيحة أو خاطئة

ويكون التفسير إما بتفسير القرآن بالقرآن وهذا أولاً ثم تأتي السنة بعده وهو التفسير المبني على أحاديث الرسول وبعد ذلك الأقوال. من الصحابة الموثوق بهم الذين تلقوا من الرسول ثم التابعين والتابعين الذين تبعوا، وهناك ضوابط مهمة يتبعها المترجم حتى يأتي بالتفسير الصحيح، لذلك فإن من الضوابط التي وضعها العلماء للمترجم ليجعل كلام الله غير صحيح.

  • الجملة خاطئة.