من المهم أن يعرف المسلم الشرك الأكبر، لأن الله تعالى حذر من الشرك بالله، وحسبه من الكبائر التي تقضي على من يرتكبه في النار. والشرك بالله هو كل ما يفعله الإنسان وهو مخالف لتوحيد اللاهوت. يعني عدم الإيمان بالله وجعله شريكًا في الملكوت. هناك نوعان من الشرك. الشرك وهو الشرك الأكبر، وهو الشرك الذي يخرج صاحبه عن الدين، والشرك الأصغر الذي لا يخرج المرء عن الدين.

من المهم أن يعرف المسلم الشرك الأكبر لأنه

ويعتبر الشرك الأكبر إحباطًا لما قام به صاحبه من أفعال، وطرده من الدين، وخلده بالنار. قال تعالى: ظلم النفس: «الارتباط به ظلم عظيم». نستنتج أن إجابة السؤال المهم أن يعرف المسلم الشرك الأكبر هو: عدم الوقوع فيه.